يحيى علاء.. اسمٌ يتجاوز “التريند” ليُصبح البوصلة التي تعيد توجيه دفة التأثير الرقمي في الوطن العربي

يحيى علاء.. اسمٌ يتجاوز “التريند” ليُصبح البوصلة التي تعيد توجيه دفة التأثير الرقمي في الوطن العربي
كتب/ حسام صلاح
في زمنٍ يتسابق فيه الجميع على الظهور، ظهر يحيى علاء ليُعيد تعريف المعنى الحقيقي لكلمة “مؤثر”، لم يكن مجرد وجه على الشاشة، بل أصبح عقلًا يُحرّك الصناعة، ويُصنّف كأحد أبرز خبراء السوشيال ميديا ممن لا يصنعون المحتوى فقط، بل يصنعون المستقبل.
بذكاء استثنائي، وبصمة لا تُشبه أحدًا، صاغ يحيى علاء مفاهيم التأثير الجديدة، فخرج من عباءة التقليد، ودخل معركة المنصات الكبرى لاعبًا استراتيجياً لا يُستهان به.
لم تكن حملاته مجرد منشورات، بل كانت ضربات إبداعية محسوبة تُحدث صدى واسعًا في الرأي العام.
فإنه ليس مجرد خبير رقمي، بل رائد مدرسة فكرية عصرية تُدرّس في كواليس أهم الحملات الدعائية والمؤتمرات الكبرى.
وما بين تحليلاته العميقة، وحضوره الرقمي اللافت، فرض نفسه كمرجعية موثوقة في عالم سريع التحول لا يرحم من لا يجيد لغة التطوير.
يحيى علاء لا يسعى للشهرة.. هو من يجعل الآخرين مشاهير.